الثلاثاء، 31 ديسمبر 2019
الأربعاء، 25 ديسمبر 2019
كوخافي: هناك "فرصة" للتوصل إلى تهدئة بغزة لكن احتمالات نشوب الحرب مرتفعة . . .
قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيف كوخافي، اليوم الأربعاء، إنه توجد "فرصة" للتوصل إلى تهدئة مع حماس في قطاع غزة، لكنه اعتبر أن احتمالات نشوب حرب مرتفعة، رغم أن "الحرب هي المخرج الأخير".
وأضاف كوخافي، خلال مؤتمر في المركز الأكاديمي المتعدد المجالات في مدينة "هرتسيلسا"، أنه "في الوقت الذي اقف فيه هنا وأتحدث إليكم، توجد فرصة. وحماس عادت إلى إملاء الأجندة في القطاع، وإسرائيل موجودة في عملية، بمساعدة مصر، وتقضي مقابل تحسين ملحوظ للوضع الأمني في قطاع غزة، سنسمح بتسهيلات للمدنيين".
وتابع كوخافي أن هذه سياسة الحكومة وأنه يؤيدها، لكنه أردف أنه "بقدر ما توجد فرصة، فإنها هشة أيضا. ويتعين على الجانبين أن يعرفا كيف يستغلان هذا الوقت الخاص جدا، إلى جانب عدم نسيان شاؤل أورون وهدار غولدين، الذين ينبغي أن نهتم بهما وإعادتهما، وليس فقط اعتبارات الأمن لدولة إسرائيل".
وتطرق كوخافي إلى مجزرة عائلة السواركة التي ارتكبها جيش الاحتلال في دير البلح خلال العدوان الأخير الذي أعقب اغتيال القيادي العسكري في الجهاد الإسلامي، بهاء أبو العطا. وقال إنه "حققنا ساعات لماذا استهدفنا مواطنين".
وأضاف أنه توجد صعوبة كبيرة بالعثور على أهداف لحماس في غزة "ومهاجمتها بشكل جراحي (دقيق) بقنبلة زنتها نصف طن هو تحدي كبير جدا. ويمكن أن تحدث أخطاء، مثلما حدث لنا لأسفي خلال عملية حزام أسود، حيث قُتل مواطنون كثيرون في إحدى الهجمات".
وفيما يتعلق بإيران، قال كوخافي إن "فيلق القدس" في حرس الثورة الإيراني، ينقل أسلحة متطورة إلى العراق شهريا، "ولا يمكننا أن نسمح بحدوث هذا الأمر"، وأن "نقل الاسلحة للعراق يتم فيما تدور حربأهلية في العراق، وفيما يعمل فيلق القدس فيها يوميا، وفيما يتحول العراق إلى منطقة تخلو من القدرة على الحكم".
وحسب كوخافي فإن "جميع الجبهات نشطة اليوم. وفي الأشهر الأخيرة لم تخلُ جبهة واحدة من إنذارات آنية وتعين التعامل معها، وبعضها بصورة مكشوفة لكم ولمن يتعامل أو متيقظ تجاه الشؤون الأمنية، وبعضها الآخر سري. وأفلت إنذارات أخرى من تلقاء نفسها. وليس فقط أن جميع الجبهات نشطة، وإنما أضيفت جبهات أخرى".
وتابع كوخافي "أننا نبذل جهدا كبيرا، مكشوفا وسريا، من أجل عدم السماح لأعدائنا بحيازة سلاح دقيق، حتى بثمن مواجهة. وإيران تواصل، إلى جانب القيود على البرنامج النووي، في إنتاج صواريخ تصل إلى أراضينا وضاعفت كمية اليورانيوم المخصب بحوزتها".
وتطرق كوخافي إلى نشوب حرب في المستقبل، وقال إنه "في الشمال أو مع حماس، الحرب هي المخرج الأخير. وفي الحرب القادمة ستكون قوة النيران على الجبهة الداخلية (الإسرائيلية) كبيرة. ويتعين على السلطات المدنية الاستعداد لذلك، وينبغي الاستعداد لذلك نفسيا أيضا".
وأضاف أن "قسما كبير جدا من الصواريخ والمقذوفات غير دقيقة حاليا. وهي لن تصيب بدقة الموقع الذي يريد العدو استهدافه، ولكن لأنهم يخططون لإطلاقها على مناطق مكشوفة والمدن المركزية، فإن لديها مفعول وتحدث اضرار. وإسرائيل تتعامل مع مخاطر إطلاقها بأساليب كثيرة جدا".
وهدد كوخافي أنه "في الحرب القادمة سنهاجم المدن بقوة شديدة. وقد اختار العدو التموضع هناك وإطلاق آلاف الصواريخ على إسرائيل من هناك. وخلافا للعدو، الذي يوجه نحو المدنيين، فإننا سنهاجم بالاستناد إلى المعلومات الاستخبارية. وسنحذرهم، ونسمح لهم بالجلاء وبعد ذلك مباشرة سنهاجم بشدة. وعلى الدولة التي تستضيف منظمة إرهابية أن تعلم أنها تتحمل مسؤولية. والمسؤولية تقع على حكومة لبنان وحماس وسورية".
المصدر : شهاب
وأضاف كوخافي، خلال مؤتمر في المركز الأكاديمي المتعدد المجالات في مدينة "هرتسيلسا"، أنه "في الوقت الذي اقف فيه هنا وأتحدث إليكم، توجد فرصة. وحماس عادت إلى إملاء الأجندة في القطاع، وإسرائيل موجودة في عملية، بمساعدة مصر، وتقضي مقابل تحسين ملحوظ للوضع الأمني في قطاع غزة، سنسمح بتسهيلات للمدنيين".
وتابع كوخافي أن هذه سياسة الحكومة وأنه يؤيدها، لكنه أردف أنه "بقدر ما توجد فرصة، فإنها هشة أيضا. ويتعين على الجانبين أن يعرفا كيف يستغلان هذا الوقت الخاص جدا، إلى جانب عدم نسيان شاؤل أورون وهدار غولدين، الذين ينبغي أن نهتم بهما وإعادتهما، وليس فقط اعتبارات الأمن لدولة إسرائيل".
وتطرق كوخافي إلى مجزرة عائلة السواركة التي ارتكبها جيش الاحتلال في دير البلح خلال العدوان الأخير الذي أعقب اغتيال القيادي العسكري في الجهاد الإسلامي، بهاء أبو العطا. وقال إنه "حققنا ساعات لماذا استهدفنا مواطنين".
وأضاف أنه توجد صعوبة كبيرة بالعثور على أهداف لحماس في غزة "ومهاجمتها بشكل جراحي (دقيق) بقنبلة زنتها نصف طن هو تحدي كبير جدا. ويمكن أن تحدث أخطاء، مثلما حدث لنا لأسفي خلال عملية حزام أسود، حيث قُتل مواطنون كثيرون في إحدى الهجمات".
وفيما يتعلق بإيران، قال كوخافي إن "فيلق القدس" في حرس الثورة الإيراني، ينقل أسلحة متطورة إلى العراق شهريا، "ولا يمكننا أن نسمح بحدوث هذا الأمر"، وأن "نقل الاسلحة للعراق يتم فيما تدور حربأهلية في العراق، وفيما يعمل فيلق القدس فيها يوميا، وفيما يتحول العراق إلى منطقة تخلو من القدرة على الحكم".
وحسب كوخافي فإن "جميع الجبهات نشطة اليوم. وفي الأشهر الأخيرة لم تخلُ جبهة واحدة من إنذارات آنية وتعين التعامل معها، وبعضها بصورة مكشوفة لكم ولمن يتعامل أو متيقظ تجاه الشؤون الأمنية، وبعضها الآخر سري. وأفلت إنذارات أخرى من تلقاء نفسها. وليس فقط أن جميع الجبهات نشطة، وإنما أضيفت جبهات أخرى".
وتابع كوخافي "أننا نبذل جهدا كبيرا، مكشوفا وسريا، من أجل عدم السماح لأعدائنا بحيازة سلاح دقيق، حتى بثمن مواجهة. وإيران تواصل، إلى جانب القيود على البرنامج النووي، في إنتاج صواريخ تصل إلى أراضينا وضاعفت كمية اليورانيوم المخصب بحوزتها".
وتطرق كوخافي إلى نشوب حرب في المستقبل، وقال إنه "في الشمال أو مع حماس، الحرب هي المخرج الأخير. وفي الحرب القادمة ستكون قوة النيران على الجبهة الداخلية (الإسرائيلية) كبيرة. ويتعين على السلطات المدنية الاستعداد لذلك، وينبغي الاستعداد لذلك نفسيا أيضا".
وأضاف أن "قسما كبير جدا من الصواريخ والمقذوفات غير دقيقة حاليا. وهي لن تصيب بدقة الموقع الذي يريد العدو استهدافه، ولكن لأنهم يخططون لإطلاقها على مناطق مكشوفة والمدن المركزية، فإن لديها مفعول وتحدث اضرار. وإسرائيل تتعامل مع مخاطر إطلاقها بأساليب كثيرة جدا".
وهدد كوخافي أنه "في الحرب القادمة سنهاجم المدن بقوة شديدة. وقد اختار العدو التموضع هناك وإطلاق آلاف الصواريخ على إسرائيل من هناك. وخلافا للعدو، الذي يوجه نحو المدنيين، فإننا سنهاجم بالاستناد إلى المعلومات الاستخبارية. وسنحذرهم، ونسمح لهم بالجلاء وبعد ذلك مباشرة سنهاجم بشدة. وعلى الدولة التي تستضيف منظمة إرهابية أن تعلم أنها تتحمل مسؤولية. والمسؤولية تقع على حكومة لبنان وحماس وسورية".
المصدر : شهاب
الأحد، 22 ديسمبر 2019
السبت، 21 ديسمبر 2019
الجمعة، 20 ديسمبر 2019
بيانات ملايين المستخدمين لفيسبوك على العلن . . .
قالت مدونة "كومباريتيك" إن الباحث في أمن الإنترنت، بوب دياشينكو، اكتشف قاعدة بيانات تخص ملايين المستخدمين لفيسبوك كان الوصول إليها متاحًا، وتضمنت أسماء المستخدمين وكلمات مرورهم وأرقام هواتفهم.
وتم الإبلاغ عن هذا الاكتشاف لتختفي قاعدة البيانات لاحقاً بحلول الخميس، بحيث لم تعد متاحة وفق "كومباريتيك".
من جهته قال موقع "فيسبوك" إنّه يحقق في تقرير حول نشر معلومات على شبكة الإنترنت تتعلق بأسماء وأرقام هواتف أكثر من 267 مليون شخص من مستخدميه.
ونقلت وكالات إعلامية عن متحدث باسم فيسبوك قوله "نحن ننظر في القضية، لكننا نعتقد أنه من المرجح أن هذه المعلومات تم الاستيلاء عليها قبل إحداث تغييرات على الموقع في السنوات القليلة الماضية لحماية بيانات الناس بشكل أفضل".
م-ن
وتم الإبلاغ عن هذا الاكتشاف لتختفي قاعدة البيانات لاحقاً بحلول الخميس، بحيث لم تعد متاحة وفق "كومباريتيك".
من جهته قال موقع "فيسبوك" إنّه يحقق في تقرير حول نشر معلومات على شبكة الإنترنت تتعلق بأسماء وأرقام هواتف أكثر من 267 مليون شخص من مستخدميه.
ونقلت وكالات إعلامية عن متحدث باسم فيسبوك قوله "نحن ننظر في القضية، لكننا نعتقد أنه من المرجح أن هذه المعلومات تم الاستيلاء عليها قبل إحداث تغييرات على الموقع في السنوات القليلة الماضية لحماية بيانات الناس بشكل أفضل".
م-ن
الخميس، 19 ديسمبر 2019
بالفيديو: هذا ما طلبته من قيس سعيد.. أرملة الزواري تكشف لـ "شهاب": أتعرض للمراقبة وتم الإفراج عن متورطين في الاغتيال . . .
غزة – محمد هنية
كشفت ماجدة الزواري أرملة الشهيد محمد الزواري، عن تعرضها للمراقبة حتى اللحظة خلال وجودها في الأراضي التونسية، مطالبة الرئيس التونسي قيس سعيد بإعادة ملف اغتيال الشهيد الزواري.
وقالت ماجدة الزواري خلال لقاء في برنامج "حديث اليوم" عبر وكالة شهاب، "هناك محاولات رسمية تونسية بإغلاق ملف اغتيال الشهيد محمد، في ظل التطورات الجديدة التي تُظهر تورط السفير الفرنسي بالاغتيال".
وأضافت: "السلطات التونسية أفرجت عن متورطين في الاغتيال منهم الصحافية التي أجرت المقابلة مع الشهيد محمد قبيل اغتياله بعد سجنها لثمانية أشهر"، مؤكدة أن السلطات الرسمية تتحدث عن أن التحقيق مستمر لكن حتى اللحظة لا جديد.
وأكدت أرملة الزواري تعرضها للمراقبة من قبل شخص وسيدتين قبل اغتيال زوجها، عندما كان مسافرا إلى لبنان، وأخبرته لدى عودته، مشيرة الى اختفاء المراقبين خلال عملية الاغتيال، ثم عادوا للظهور بعد الاغتيال بشهر ونصف.
ولفتت الى أن رجلا مشبوها لاحقها خلال تسوقها، وكان يتحدث عبر الهاتف "لقد خرجت الآن"، ويخبر المتصل بتحركاتها على مرأى ومسمع منها.
وشكت ماجدة الزواري من تقصير أمن صفاقس معها في حمايتها، ومشيدة بأمن تونس الذي أخبرها بأنها تحت حمايته، عقب انتقالها للعيش في العاصمة مع زوجها الجديد.
وحصلت الزواري على الإقامة في تونس بعد سنوات من المعاناة، واصفة ذلك بالقول: "حصلت عليها بعد أن أتعبونا كثيرا، حيث أنني قدمت ملف الاقامة لثلاث مرات وفي كل مرة يقولون لي "ضاع الملف"، مؤكدة أن ملف حصولها على الجنسية مفقود لدى الجهات الرسمية التونسية وفق ما يبلغوها.
و ينصّ الفصل 14 من مجلة الجنسية في تونس على أنّه “يمكن للمرأة الأجنبية المتزوجة بتونسي، التي بموجب قانونها الوطني تحتفظ بجنسيتها الأصلية رغم تزوجها بأجنبي، أن تطلب الجنسية التونسية إذا كان الزوجان مقيمين بتونس منذ عامين على الأقل”.
وطالبت أرملة الشهيد المهندس الزواري، عقد لقاء مع الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد، ومشددة على أن حركة حماس لن تضيع حق الشهيد وستأخذ بحقه.
وقبل أيام مرت الذكرى السنوية الثالثة لاغتيال الشهيد المهندس التونسي محمد الزواري، بإطلاق عشرات الرصاص تجاهه وهو داخل سيارته وأمام منزله في صفاقس من قبل عناصر الموساد الإسرائيلي.
وكشفت كتائب القسام أن الشهيد المهندس محمد الزواري يعد أحد علمائها وقد ساهم بشكل كبير في تطوير طائرات "أبابيل" القسامية.
كشفت ماجدة الزواري أرملة الشهيد محمد الزواري، عن تعرضها للمراقبة حتى اللحظة خلال وجودها في الأراضي التونسية، مطالبة الرئيس التونسي قيس سعيد بإعادة ملف اغتيال الشهيد الزواري.
وقالت ماجدة الزواري خلال لقاء في برنامج "حديث اليوم" عبر وكالة شهاب، "هناك محاولات رسمية تونسية بإغلاق ملف اغتيال الشهيد محمد، في ظل التطورات الجديدة التي تُظهر تورط السفير الفرنسي بالاغتيال".
وأضافت: "السلطات التونسية أفرجت عن متورطين في الاغتيال منهم الصحافية التي أجرت المقابلة مع الشهيد محمد قبيل اغتياله بعد سجنها لثمانية أشهر"، مؤكدة أن السلطات الرسمية تتحدث عن أن التحقيق مستمر لكن حتى اللحظة لا جديد.
وأكدت أرملة الزواري تعرضها للمراقبة من قبل شخص وسيدتين قبل اغتيال زوجها، عندما كان مسافرا إلى لبنان، وأخبرته لدى عودته، مشيرة الى اختفاء المراقبين خلال عملية الاغتيال، ثم عادوا للظهور بعد الاغتيال بشهر ونصف.
ولفتت الى أن رجلا مشبوها لاحقها خلال تسوقها، وكان يتحدث عبر الهاتف "لقد خرجت الآن"، ويخبر المتصل بتحركاتها على مرأى ومسمع منها.
وشكت ماجدة الزواري من تقصير أمن صفاقس معها في حمايتها، ومشيدة بأمن تونس الذي أخبرها بأنها تحت حمايته، عقب انتقالها للعيش في العاصمة مع زوجها الجديد.
وحصلت الزواري على الإقامة في تونس بعد سنوات من المعاناة، واصفة ذلك بالقول: "حصلت عليها بعد أن أتعبونا كثيرا، حيث أنني قدمت ملف الاقامة لثلاث مرات وفي كل مرة يقولون لي "ضاع الملف"، مؤكدة أن ملف حصولها على الجنسية مفقود لدى الجهات الرسمية التونسية وفق ما يبلغوها.
و ينصّ الفصل 14 من مجلة الجنسية في تونس على أنّه “يمكن للمرأة الأجنبية المتزوجة بتونسي، التي بموجب قانونها الوطني تحتفظ بجنسيتها الأصلية رغم تزوجها بأجنبي، أن تطلب الجنسية التونسية إذا كان الزوجان مقيمين بتونس منذ عامين على الأقل”.
وطالبت أرملة الشهيد المهندس الزواري، عقد لقاء مع الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد، ومشددة على أن حركة حماس لن تضيع حق الشهيد وستأخذ بحقه.
وقبل أيام مرت الذكرى السنوية الثالثة لاغتيال الشهيد المهندس التونسي محمد الزواري، بإطلاق عشرات الرصاص تجاهه وهو داخل سيارته وأمام منزله في صفاقس من قبل عناصر الموساد الإسرائيلي.
وكشفت كتائب القسام أن الشهيد المهندس محمد الزواري يعد أحد علمائها وقد ساهم بشكل كبير في تطوير طائرات "أبابيل" القسامية.
انتحار عامل مصري في الكويت يكشف المستور! ! !
ذكر مصدر أمني كويتي أن تحقيقات مع مسؤولي شركة تعمل في مجال التجارة والمقاولات أكدت تقاضي مسؤولين فيها مبالغ مالية تصل إلى 5000 دولار مقابل إحضار وافدين وتركهم "عمالة سائبة".
ونقلت وسائل إعلام كويتية عن مصدر أمني أن السلطات المختصة "ستعد لإحالة مسؤولين في تلك الشركة الى القضاء الكويتي لمواجهة قضايا متعلقة بالاتجار في البشر".
وأكد المصدر أن "كامل التحقيقات في طريقها الى النيابة العامة خلال الأيام القليلة المقبلة تمهيدا لمباشرة الإجراءات القانونية بحقهم".
وأوضح أن "القوى العاملة" الكويتية فتحت تحقيقا بشأن "وفاة وافد مصري بإلقاء نفسه من الطابق العاشر لسكن عمال في محافظة الأحمدي".
وروى أن التحقيقات وتقصي روايات من أصدقاء العامل المصري المتوفي، كشفت عن مفاجآت تمثلت في أن الشركة المعنية "تقاضت منهم مبالغ تراوحت بين 1500 و1700 دينار مقابل إحضارهم إلى الكويت وتركهم عمالة سائبة".
وأكد العمال خلال التحقيقات أنهم "استدرجوا من وطنهم بعقود اكتشفوا لاحقا أنها مزيفة لتقوم الشركة بتركهم عمالة سائبة وحينما طالبوا الشركة بالالتزام بالعقود التي تم إبرامها معهم تخلت عنهم وبدأت تضيق الخناق عليهم وطلبت منهم العودة إلى بلدانهم في حال عدم العثور على فرصة عمل".
ولفت المصدر الأمني الكويتي إلى أن "أغلب الوافدين الذين أحضرتهم الشركة وجدوا أنفسهم أمام مشكلة كبيرة فقد دفعوا مبالغ مالية كبيرة وبعضهم باع كل ما يملك مقابل الحضور، فاضطر البعض منهم إلى العمل المتقطع حتى وصل الأمر ببعضهم إلى التفكير في الانتحار وهذا ما حدث فعليا".
المصدر : وكالات
ونقلت وسائل إعلام كويتية عن مصدر أمني أن السلطات المختصة "ستعد لإحالة مسؤولين في تلك الشركة الى القضاء الكويتي لمواجهة قضايا متعلقة بالاتجار في البشر".
وأكد المصدر أن "كامل التحقيقات في طريقها الى النيابة العامة خلال الأيام القليلة المقبلة تمهيدا لمباشرة الإجراءات القانونية بحقهم".
وأوضح أن "القوى العاملة" الكويتية فتحت تحقيقا بشأن "وفاة وافد مصري بإلقاء نفسه من الطابق العاشر لسكن عمال في محافظة الأحمدي".
وروى أن التحقيقات وتقصي روايات من أصدقاء العامل المصري المتوفي، كشفت عن مفاجآت تمثلت في أن الشركة المعنية "تقاضت منهم مبالغ تراوحت بين 1500 و1700 دينار مقابل إحضارهم إلى الكويت وتركهم عمالة سائبة".
وأكد العمال خلال التحقيقات أنهم "استدرجوا من وطنهم بعقود اكتشفوا لاحقا أنها مزيفة لتقوم الشركة بتركهم عمالة سائبة وحينما طالبوا الشركة بالالتزام بالعقود التي تم إبرامها معهم تخلت عنهم وبدأت تضيق الخناق عليهم وطلبت منهم العودة إلى بلدانهم في حال عدم العثور على فرصة عمل".
ولفت المصدر الأمني الكويتي إلى أن "أغلب الوافدين الذين أحضرتهم الشركة وجدوا أنفسهم أمام مشكلة كبيرة فقد دفعوا مبالغ مالية كبيرة وبعضهم باع كل ما يملك مقابل الحضور، فاضطر البعض منهم إلى العمل المتقطع حتى وصل الأمر ببعضهم إلى التفكير في الانتحار وهذا ما حدث فعليا".
المصدر : وكالات
زوجة الشهيد محمد الزواري . . .
زوجة الشهيد محمد الزواري لشهاب:
هناك محاولات لإغلاق ملف الاغتيال . . .
وأنا أتعرض للمراقبة الدائمة
وجرى الإفراج عن متورطين في الاغتيال . . .
الثلاثاء، 17 ديسمبر 2019
بالفيديو: شاب كويتي يعتنق اليهودية ويغير اسمه ويهرب لـ بريطانيا ! ! ! המוסלמי ששנא את ישראל - וברח כדי להתגייר ולעלות לארץ . . .
نشرت وسائل إعلام عبرية، تقريرا حول اعتناق شاب خليجي مسلم للديانة اليهودية ومغادرته إلى بريطانيا؛ ومن ثم التوجه إلى "إسرائيل" للعيش فيها.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية "كان" في تقريرها، إن "الشاب يدعى يوسف المهنا وهو في الـ 25 من العمر، وقد قام بتغيير اسمه بعد هروبه مؤخرًا إلى بريطانيا ليصبح (نفتالي)".
وأضافت أن الشاب كان يمارس الشعائر اليهودية وتلاوة التوراة بشكل سري داخل منزل عائلته في الكويت.
وأشارت إلى أن "نفتالي" تلقى تعليمه على كراهية إسرائيل، لكنه كان يشعر بأنه يهودي، وأنه كان يحاول التصرف بطريقة طبيعية عند خروجه من المنزل حتى لا يثير الشبهات؛ لأن قليلًا من الأشخاص في الكويت يعرفون عن حياته المزدوجة.
المصدر : وكالات
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية "كان" في تقريرها، إن "الشاب يدعى يوسف المهنا وهو في الـ 25 من العمر، وقد قام بتغيير اسمه بعد هروبه مؤخرًا إلى بريطانيا ليصبح (نفتالي)".
وأضافت أن الشاب كان يمارس الشعائر اليهودية وتلاوة التوراة بشكل سري داخل منزل عائلته في الكويت.
وأشارت إلى أن "نفتالي" تلقى تعليمه على كراهية إسرائيل، لكنه كان يشعر بأنه يهودي، وأنه كان يحاول التصرف بطريقة طبيعية عند خروجه من المنزل حتى لا يثير الشبهات؛ لأن قليلًا من الأشخاص في الكويت يعرفون عن حياته المزدوجة.
المصدر : وكالات
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)