غزة – محمد هنية
كشفت ماجدة الزواري أرملة الشهيد محمد الزواري، عن تعرضها للمراقبة حتى اللحظة خلال وجودها في الأراضي التونسية، مطالبة الرئيس التونسي قيس سعيد بإعادة ملف اغتيال الشهيد الزواري.
وقالت ماجدة الزواري خلال لقاء في برنامج "حديث اليوم" عبر وكالة شهاب، "هناك محاولات رسمية تونسية بإغلاق ملف اغتيال الشهيد محمد، في ظل التطورات الجديدة التي تُظهر تورط السفير الفرنسي بالاغتيال".
وأضافت: "السلطات التونسية أفرجت عن متورطين في الاغتيال منهم الصحافية التي أجرت المقابلة مع الشهيد محمد قبيل اغتياله بعد سجنها لثمانية أشهر"، مؤكدة أن السلطات الرسمية تتحدث عن أن التحقيق مستمر لكن حتى اللحظة لا جديد.
وأكدت أرملة الزواري تعرضها للمراقبة من قبل شخص وسيدتين قبل اغتيال زوجها، عندما كان مسافرا إلى لبنان، وأخبرته لدى عودته، مشيرة الى اختفاء المراقبين خلال عملية الاغتيال، ثم عادوا للظهور بعد الاغتيال بشهر ونصف.
ولفتت الى أن رجلا مشبوها لاحقها خلال تسوقها، وكان يتحدث عبر الهاتف "لقد خرجت الآن"، ويخبر المتصل بتحركاتها على مرأى ومسمع منها.
وشكت ماجدة الزواري من تقصير أمن صفاقس معها في حمايتها، ومشيدة بأمن تونس الذي أخبرها بأنها تحت حمايته، عقب انتقالها للعيش في العاصمة مع زوجها الجديد.
وحصلت الزواري على الإقامة في تونس بعد سنوات من المعاناة، واصفة ذلك بالقول: "حصلت عليها بعد أن أتعبونا كثيرا، حيث أنني قدمت ملف الاقامة لثلاث مرات وفي كل مرة يقولون لي "ضاع الملف"، مؤكدة أن ملف حصولها على الجنسية مفقود لدى الجهات الرسمية التونسية وفق ما يبلغوها.
و ينصّ الفصل 14 من مجلة الجنسية في تونس على أنّه “يمكن للمرأة الأجنبية المتزوجة بتونسي، التي بموجب قانونها الوطني تحتفظ بجنسيتها الأصلية رغم تزوجها بأجنبي، أن تطلب الجنسية التونسية إذا كان الزوجان مقيمين بتونس منذ عامين على الأقل”.
وطالبت أرملة الشهيد المهندس الزواري، عقد لقاء مع الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد، ومشددة على أن حركة حماس لن تضيع حق الشهيد وستأخذ بحقه.
وقبل أيام مرت الذكرى السنوية الثالثة لاغتيال الشهيد المهندس التونسي محمد الزواري، بإطلاق عشرات الرصاص تجاهه وهو داخل سيارته وأمام منزله في صفاقس من قبل عناصر الموساد الإسرائيلي.
وكشفت كتائب القسام أن الشهيد المهندس محمد الزواري يعد أحد علمائها وقد ساهم بشكل كبير في تطوير طائرات "أبابيل" القسامية.
كشفت ماجدة الزواري أرملة الشهيد محمد الزواري، عن تعرضها للمراقبة حتى اللحظة خلال وجودها في الأراضي التونسية، مطالبة الرئيس التونسي قيس سعيد بإعادة ملف اغتيال الشهيد الزواري.
وقالت ماجدة الزواري خلال لقاء في برنامج "حديث اليوم" عبر وكالة شهاب، "هناك محاولات رسمية تونسية بإغلاق ملف اغتيال الشهيد محمد، في ظل التطورات الجديدة التي تُظهر تورط السفير الفرنسي بالاغتيال".
وأضافت: "السلطات التونسية أفرجت عن متورطين في الاغتيال منهم الصحافية التي أجرت المقابلة مع الشهيد محمد قبيل اغتياله بعد سجنها لثمانية أشهر"، مؤكدة أن السلطات الرسمية تتحدث عن أن التحقيق مستمر لكن حتى اللحظة لا جديد.
وأكدت أرملة الزواري تعرضها للمراقبة من قبل شخص وسيدتين قبل اغتيال زوجها، عندما كان مسافرا إلى لبنان، وأخبرته لدى عودته، مشيرة الى اختفاء المراقبين خلال عملية الاغتيال، ثم عادوا للظهور بعد الاغتيال بشهر ونصف.
ولفتت الى أن رجلا مشبوها لاحقها خلال تسوقها، وكان يتحدث عبر الهاتف "لقد خرجت الآن"، ويخبر المتصل بتحركاتها على مرأى ومسمع منها.
وشكت ماجدة الزواري من تقصير أمن صفاقس معها في حمايتها، ومشيدة بأمن تونس الذي أخبرها بأنها تحت حمايته، عقب انتقالها للعيش في العاصمة مع زوجها الجديد.
وحصلت الزواري على الإقامة في تونس بعد سنوات من المعاناة، واصفة ذلك بالقول: "حصلت عليها بعد أن أتعبونا كثيرا، حيث أنني قدمت ملف الاقامة لثلاث مرات وفي كل مرة يقولون لي "ضاع الملف"، مؤكدة أن ملف حصولها على الجنسية مفقود لدى الجهات الرسمية التونسية وفق ما يبلغوها.
و ينصّ الفصل 14 من مجلة الجنسية في تونس على أنّه “يمكن للمرأة الأجنبية المتزوجة بتونسي، التي بموجب قانونها الوطني تحتفظ بجنسيتها الأصلية رغم تزوجها بأجنبي، أن تطلب الجنسية التونسية إذا كان الزوجان مقيمين بتونس منذ عامين على الأقل”.
وطالبت أرملة الشهيد المهندس الزواري، عقد لقاء مع الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد، ومشددة على أن حركة حماس لن تضيع حق الشهيد وستأخذ بحقه.
وقبل أيام مرت الذكرى السنوية الثالثة لاغتيال الشهيد المهندس التونسي محمد الزواري، بإطلاق عشرات الرصاص تجاهه وهو داخل سيارته وأمام منزله في صفاقس من قبل عناصر الموساد الإسرائيلي.
وكشفت كتائب القسام أن الشهيد المهندس محمد الزواري يعد أحد علمائها وقد ساهم بشكل كبير في تطوير طائرات "أبابيل" القسامية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق